ورد ذكر الرمان
في القرآن الكريم في قوله
تبارك وتعالى في سورة الرحمان (فيهما فاكهة ونخل ورمان فبأي آلاء ربكما
تكذبان)..
و قوله تعالى (وجنات من أعناب والزيتون والرمان متشابها وغير
متشابه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون).
وقال
رسول الله (صلى الله عليه وسلم): (ما من رُمانة إلا وفيها حبة من رمان
الجنة، فإذا تبدّد منها شيء فخذوه، ما وقعت وما دخلت تلك الحبة معدة امرئ
مسلم إلا أنارتها أربعين صباحا).
وقال النبي (صلى الله عليه وآله)
ايضاً: خُلق آدم والنخلة والعنب والرمانة من طينة واحدة.
وقوله (صلى
الله عليه وآله): (الرمان سيد الفاكهة، ومن أكل رمانة أغضب شيطانه أربعين
صباحاً. وكان إذا أكله لا يشركه [فيه] أحد)
وعن أمير المؤمنين (عليه
السلام) قال: كلوا الرمان بشحمه، فإنه دباغ المعدة(دبغ المعدة دباغاً:
لينها وأزال ما فيها). وما ومن حبة استقرت في معدة امرئ مسلم إلا أنارتها
ونفت الشيطان والوسوسة عنها أربعين صباحاً.
وعن أمير المؤمنين (عليه
السلام) قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: من أكل رمانة حتى
يستتمها نوَّر الله قلبه أربعين ليلة.
وعنه (عليه السلام) [أنه] كان إذا
أكل الرمان بسط تحته منديلاً، فإذا سئل عن ذلك؟ قال: إن فيه حبات من
الجنة، فقيل: يا أمير المؤمنين إن اليهود والنصارى وما سوى ذلك يأكلونه،
فقال: إذا أرادوا أكلها بعث الله عز وجل ملكاً فينتزعها منها، لئلا
يأكلوها.
وقال الإمام الصادق (عليه السلام): خمسة من فاكهة الجنة في
الدنيا: الرمان الأمليسي والتفاح السفساني ـ يروى أنه الشامي ـ والعنب
والسفرجل والرطب المشان.
وعنه (عليه السلام) أيضاً قال: أيما مؤمن أكل
رمانة حتى يستوفيها أذهب الله عز وجل الشيطان عن إثارة قلبه مائة يوم. ومن
أكل ثلاثة أذهب الله الشيطان عن إثارة قلبه سنة. ومن أذهب الله عز وجل
الشيطان عن إثارة قلبه سنة لم يذنب. ومن لم يذنب دخل الجنة.
وعن الإمام
الصادق (عليه السلام)، عن أبيه، عن علي بن الحسين (عليهم السلام) أنه كان
يقول: من أكل رمانة يوم الجمعة على الريق نوَّرت قلبه أربعين صباحاً، فطرد
عنه وسوسة الشيطان ومن طرد عنه وسوسة الشيطان لم يعص الله عز وجل. ومن لم
يعص الله أدخله الجنة.
عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله (صلى الله عليه
وآله) قال: كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في المعدة إلا أنارت القلب
وأخرست الشيطان.
من إملاء الشيخ أبي جعفر الطوسي عليه الرحمة: أطعموا
صبيانكم الرمان، فإنه أسرع لألسنتهم.
في القرآن الكريم في قوله
تبارك وتعالى في سورة الرحمان (فيهما فاكهة ونخل ورمان فبأي آلاء ربكما
تكذبان)..
و قوله تعالى (وجنات من أعناب والزيتون والرمان متشابها وغير
متشابه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون).
وقال
رسول الله (صلى الله عليه وسلم): (ما من رُمانة إلا وفيها حبة من رمان
الجنة، فإذا تبدّد منها شيء فخذوه، ما وقعت وما دخلت تلك الحبة معدة امرئ
مسلم إلا أنارتها أربعين صباحا).
وقال النبي (صلى الله عليه وآله)
ايضاً: خُلق آدم والنخلة والعنب والرمانة من طينة واحدة.
وقوله (صلى
الله عليه وآله): (الرمان سيد الفاكهة، ومن أكل رمانة أغضب شيطانه أربعين
صباحاً. وكان إذا أكله لا يشركه [فيه] أحد)
وعن أمير المؤمنين (عليه
السلام) قال: كلوا الرمان بشحمه، فإنه دباغ المعدة(دبغ المعدة دباغاً:
لينها وأزال ما فيها). وما ومن حبة استقرت في معدة امرئ مسلم إلا أنارتها
ونفت الشيطان والوسوسة عنها أربعين صباحاً.
وعن أمير المؤمنين (عليه
السلام) قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: من أكل رمانة حتى
يستتمها نوَّر الله قلبه أربعين ليلة.
وعنه (عليه السلام) [أنه] كان إذا
أكل الرمان بسط تحته منديلاً، فإذا سئل عن ذلك؟ قال: إن فيه حبات من
الجنة، فقيل: يا أمير المؤمنين إن اليهود والنصارى وما سوى ذلك يأكلونه،
فقال: إذا أرادوا أكلها بعث الله عز وجل ملكاً فينتزعها منها، لئلا
يأكلوها.
وقال الإمام الصادق (عليه السلام): خمسة من فاكهة الجنة في
الدنيا: الرمان الأمليسي والتفاح السفساني ـ يروى أنه الشامي ـ والعنب
والسفرجل والرطب المشان.
وعنه (عليه السلام) أيضاً قال: أيما مؤمن أكل
رمانة حتى يستوفيها أذهب الله عز وجل الشيطان عن إثارة قلبه مائة يوم. ومن
أكل ثلاثة أذهب الله الشيطان عن إثارة قلبه سنة. ومن أذهب الله عز وجل
الشيطان عن إثارة قلبه سنة لم يذنب. ومن لم يذنب دخل الجنة.
وعن الإمام
الصادق (عليه السلام)، عن أبيه، عن علي بن الحسين (عليهم السلام) أنه كان
يقول: من أكل رمانة يوم الجمعة على الريق نوَّرت قلبه أربعين صباحاً، فطرد
عنه وسوسة الشيطان ومن طرد عنه وسوسة الشيطان لم يعص الله عز وجل. ومن لم
يعص الله أدخله الجنة.
عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله (صلى الله عليه
وآله) قال: كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في المعدة إلا أنارت القلب
وأخرست الشيطان.
من إملاء الشيخ أبي جعفر الطوسي عليه الرحمة: أطعموا
صبيانكم الرمان، فإنه أسرع لألسنتهم.