تدورأحداث هذه القصة بلندن أثناء الحرب العالمية الثانية، وتحكي عن الفتاة "ويندي دارلينج" التي كانت وهي صغيرة تشارك "بيتر بان" اللعب، وعندما كبرت تزوجت من "إدوارد" وأنجبت الطفلة "جان"، التي أصبح عمرها 11 عامًا، والطفل "دان" الذي يبلغ عمره 4 سنوات.
ذهب زوجها "إدوارد" إلى الحرب وتركها تربي الطفلين وحدها، وقد حاولت أن تحافظ على الطفلين خلال فترة غياب زوجها، وكانت تقص لهما القصص البطولية، ولكن "جان" لم تكن تصدق القصص التي ترويها أمها، وكانت تسخر من أخيها؛ لأنه يصدق هذه الروايات.
يخطط كابتن هووك للانتقام من "بيتر بان" ويقرر اختطاف "ويندي" التي كانت تشاركه اللعب وهما صغيران، وبدلا من أن يخطف "ويندي" يأخذ الصغيرة "جان" التي كانت نائمة بجوار النافذة لاعتقاده أنها "وندي"، وفي طريق عودته إلى "نفرلاند" ألقاها في البحر فسقطت المسكينة في مخالب أخطبوط ضخم، وكان كابتن هووك يتوقع أن يلتهم الأخطبوط "بيتر بان" عندما يغطس في الماء لإنقاذها.
يقوم بيتر بإنقاذ "جان" ويعرف أنها ابنة "ويندي"، ويأخذها إلى بيته لتعيش مع أطفال ضائعين بلا أُسر، ولكنها لا تستطيع البقاء في نيفرلاند، أو مع هؤلاء الأطفال المشاكسين، بالرغم من أنهم حاولوا أن يسعدوها بحكي قصص الجنيات وتعليمها الطيران ولكنها فشلت لعدم اعتقادها في ذلك.
تترك "جان" الأطفال وتتقابل مع كابتن هووك الذي اتفق معها على أن يرجعها إلى بيتها ووعدها كذبًا أنه لن يؤذي بيتر، وذلك في مقابل أن تساعده في البحث عن كنزه، وأعطاها صفارة لكي تنبهه بها إذا وجدت هذا الكنز، فعادت من جديد إلى الأطفال الذين حاولوا إقناعها بوجود الجنيات وحكاية موت "تينكر بيل".
بالفعل، تجد "جان" تينكر بيل على حافة الموتى، ويسرعا معًا إلى "جولي روجر" ليجدا "بيتر" يكاد أن يسقط فيقومان بإنقاذه، لكن "هووك" يجذب "جان" فيقوم "بيتر" بإنقاذها وإغراق السفينة؛ فتنتهي حياة هووك والقراصنة.
أصبح بإمكان "جان" الطيران والعودة إلى وطنها وبيتها وإلى أمها "ويندي" وأخيها "دان"، ومن جديد يجمع اللقاء "بيتر" و"ويندي"، كما يعود إدوارد من الحرب، فيعود "بيتر بان" و"تينكر" مرة أخرى إلى وطنهما بعد أن اجتمع شمل الأسرة الصغيرة.
ذهب زوجها "إدوارد" إلى الحرب وتركها تربي الطفلين وحدها، وقد حاولت أن تحافظ على الطفلين خلال فترة غياب زوجها، وكانت تقص لهما القصص البطولية، ولكن "جان" لم تكن تصدق القصص التي ترويها أمها، وكانت تسخر من أخيها؛ لأنه يصدق هذه الروايات.
يخطط كابتن هووك للانتقام من "بيتر بان" ويقرر اختطاف "ويندي" التي كانت تشاركه اللعب وهما صغيران، وبدلا من أن يخطف "ويندي" يأخذ الصغيرة "جان" التي كانت نائمة بجوار النافذة لاعتقاده أنها "وندي"، وفي طريق عودته إلى "نفرلاند" ألقاها في البحر فسقطت المسكينة في مخالب أخطبوط ضخم، وكان كابتن هووك يتوقع أن يلتهم الأخطبوط "بيتر بان" عندما يغطس في الماء لإنقاذها.
يقوم بيتر بإنقاذ "جان" ويعرف أنها ابنة "ويندي"، ويأخذها إلى بيته لتعيش مع أطفال ضائعين بلا أُسر، ولكنها لا تستطيع البقاء في نيفرلاند، أو مع هؤلاء الأطفال المشاكسين، بالرغم من أنهم حاولوا أن يسعدوها بحكي قصص الجنيات وتعليمها الطيران ولكنها فشلت لعدم اعتقادها في ذلك.
تترك "جان" الأطفال وتتقابل مع كابتن هووك الذي اتفق معها على أن يرجعها إلى بيتها ووعدها كذبًا أنه لن يؤذي بيتر، وذلك في مقابل أن تساعده في البحث عن كنزه، وأعطاها صفارة لكي تنبهه بها إذا وجدت هذا الكنز، فعادت من جديد إلى الأطفال الذين حاولوا إقناعها بوجود الجنيات وحكاية موت "تينكر بيل".
بالفعل، تجد "جان" تينكر بيل على حافة الموتى، ويسرعا معًا إلى "جولي روجر" ليجدا "بيتر" يكاد أن يسقط فيقومان بإنقاذه، لكن "هووك" يجذب "جان" فيقوم "بيتر" بإنقاذها وإغراق السفينة؛ فتنتهي حياة هووك والقراصنة.
أصبح بإمكان "جان" الطيران والعودة إلى وطنها وبيتها وإلى أمها "ويندي" وأخيها "دان"، ومن جديد يجمع اللقاء "بيتر" و"ويندي"، كما يعود إدوارد من الحرب، فيعود "بيتر بان" و"تينكر" مرة أخرى إلى وطنهما بعد أن اجتمع شمل الأسرة الصغيرة.